Thursday, August 6, 2015
الفيسبوك مصدر الفيروسات وحصد مجموعة من الضحايا
اليوم في هده التدوينة سأتحدث لكم قليلا عن الفيسبوك وكيف يعتبر مصدرا من مصادر الفيروسات التي تحصد عدد كبير من
من الضحايا
في الحقيقة مند مدة صديقي ارسل لي صور عن شخص ما قام بعمل بوست لفيديو جنسي و يقول في الكومنتير
انه ليس من فعله اي انه لم يقم بنشر دااك .
و نفس الشئ حصل مع صديقة لي . و انا اعرف انها لن تفعل دالك والله أعلم
و الغريب في الامر ان نفس الرابط يتم نشره حوالي 4 الى 5 مرات و ربما اكتر و يعمل Tag لحوالي ال 20 الى 25 صديق .
مما يؤدي الى انتشار اكثر . بطبيعة الحال فالطريقة المعتمدة بليدة نوعا ما .
اد يتم اقناع الاشخاص ( قليلي الدين و الحياء ) بولوج رابط به فيديو جنسي .
و الرابط مختصر لتسهيل العمل عليهم .
المهم بعد ولوج الرابط تشاهد الفيديو . لكن في لحظة من اللحظات يتم ايقاف الفيديو و يطلب منك تحميل Flash .
الفيديو كان يشتغل عادي تم اتى تحديث يعني لمادا لم يأت تحديث الفلاش مند الانطلاقة ؟
هنا تم استثمار غباء المستخدم أو سنسميه الضحية
و بهدا عندما تقوم بتنزيله فبطبيعة الحال سيكون عبارة عن Malware .
سيقوم بالنشر على حائطك و عمل Tag للاصدقاء لتكثير ضحاياه
و ايضا سيقوم بالتحكم بحاسبك كاملا . معرفة كلمات السر و كل شئ
في الحقيقة كنت اعتمد الطريقة فايام العز
لكن الانتشار كان يكون على شات الفيسبوك و اي شات اخر
اما صفحات شات او سكايب او غير دلك .
باعتماد "دودة" بالطبع . في الحقيقة الطريقة هاته لم تفاجئني و لا اي شئ
لكن صاحبها يمكن القول عنه عنده 5% من الدكاء و استتمره جيدا
يعني يحتاج ل 10 ضحايا ليصيب 100.000 ضحية اخرى
يحتاج استضافة لوضع الفيديو المخل للادب "الجنسي" و Malware و هاهو عنده مئات ان لم اقل الاف الضحايا .
بطبيعة الحال مع بعض الاكواد البرمجية التي اصبحنا معتادين على رؤيتها في الفيسبوك .
و التي تنشر على مئات بروفايلات الاصدقاء .
المهم كما قلت فالطريقة ليست بجديدة على عالم الاختراق لكن غباء المستخدم هو ما يؤدي به الى هدا الامر .
في الحقيقة لا اعرف لمادا ما زالت تتجول بين انحاء الفيسبوك .
الشئ الدي يصيبني بالشك .
ا هو من صنع الفيسبوك ؟ ا هي من قامت بالامر ؟ لم يكفها الدخول في خصوصيات الشخص و اصبحت تريد سرقة كل شئ من مستخدمها ؟
لانه الطريقة كما قلت ليس جديدة على عالم الاختراق . لكن ان تصيب "كما قرأت" 110.000 شخص في تلات ايام او يومين
عدد لم يسجل من قبل بمتل هاته الفيروسات ان صحت تسميتها .
اظن ان للفيسبوك يدا في الامر و الله اعلم .
المهم شباب من راى اي فيديو جينسي فلا داعي لفتحه و حدروا اصدقائكم .
و خصووصا لا داعي لفتح اي رابط مشبوه او تحميل اي شئ من رابط مشبوه .
عودة الى الفيسبوك . كنت سانسى تماما . او لم يدكركم الفيروس هدا بفيروس "حلاوة الروح" ؟
صراحة الفيروس يقوم بنفس الامر و ايضا ليس ببعيد فتم كشفه في شهر 5 او 6 على ما اظن من عام 2014 .
نفس الشئ لكن بعناوين مختلفة . و هل نسيتم فيروس شهر 12 من عام 2014 .
احببت تسميته فيروس "انشئ الافاتار" . فيروس يتم ارساله على شكل رابط . ما ان تدخل الرابط الا و يعيد
ارسال نفس الرابط الى كل اصدقائك ايضا و اصدقائك يفتحون الرابط و يرسل لاصدقاهم و هكدا دواليك .
و رد الفيسبوك يكون كما العادة " نعجز عن حل المشكلة ". دون ان ننسى فيروس " القرعة الى امريكا الى كندا "
المهم يا أصديقائي احسن حماية لك على الفيسبوك هي بالابتعاد عن الروابط المشبوهة .
و الفيسوك مجال للتواصل بين الاصدقاء و اكرر الاصدقاء فقط .
وفي الاخير يبقى فقط رأي ويمكنكم طرح أرائكم ! وفقكم الله احبتي .
انه ليس من فعله اي انه لم يقم بنشر دااك .
و نفس الشئ حصل مع صديقة لي . و انا اعرف انها لن تفعل دالك والله أعلم
و الغريب في الامر ان نفس الرابط يتم نشره حوالي 4 الى 5 مرات و ربما اكتر و يعمل Tag لحوالي ال 20 الى 25 صديق .
مما يؤدي الى انتشار اكثر . بطبيعة الحال فالطريقة المعتمدة بليدة نوعا ما .
اد يتم اقناع الاشخاص ( قليلي الدين و الحياء ) بولوج رابط به فيديو جنسي .
و الرابط مختصر لتسهيل العمل عليهم .
المهم بعد ولوج الرابط تشاهد الفيديو . لكن في لحظة من اللحظات يتم ايقاف الفيديو و يطلب منك تحميل Flash .
الفيديو كان يشتغل عادي تم اتى تحديث يعني لمادا لم يأت تحديث الفلاش مند الانطلاقة ؟
هنا تم استثمار غباء المستخدم أو سنسميه الضحية
و بهدا عندما تقوم بتنزيله فبطبيعة الحال سيكون عبارة عن Malware .
سيقوم بالنشر على حائطك و عمل Tag للاصدقاء لتكثير ضحاياه
و ايضا سيقوم بالتحكم بحاسبك كاملا . معرفة كلمات السر و كل شئ
في الحقيقة كنت اعتمد الطريقة فايام العز
لكن الانتشار كان يكون على شات الفيسبوك و اي شات اخر
اما صفحات شات او سكايب او غير دلك .
باعتماد "دودة" بالطبع . في الحقيقة الطريقة هاته لم تفاجئني و لا اي شئ
لكن صاحبها يمكن القول عنه عنده 5% من الدكاء و استتمره جيدا
يعني يحتاج ل 10 ضحايا ليصيب 100.000 ضحية اخرى
يحتاج استضافة لوضع الفيديو المخل للادب "الجنسي" و Malware و هاهو عنده مئات ان لم اقل الاف الضحايا .
بطبيعة الحال مع بعض الاكواد البرمجية التي اصبحنا معتادين على رؤيتها في الفيسبوك .
و التي تنشر على مئات بروفايلات الاصدقاء .
المهم كما قلت فالطريقة ليست بجديدة على عالم الاختراق لكن غباء المستخدم هو ما يؤدي به الى هدا الامر .
في الحقيقة لا اعرف لمادا ما زالت تتجول بين انحاء الفيسبوك .
الشئ الدي يصيبني بالشك .
ا هو من صنع الفيسبوك ؟ ا هي من قامت بالامر ؟ لم يكفها الدخول في خصوصيات الشخص و اصبحت تريد سرقة كل شئ من مستخدمها ؟
لانه الطريقة كما قلت ليس جديدة على عالم الاختراق . لكن ان تصيب "كما قرأت" 110.000 شخص في تلات ايام او يومين
عدد لم يسجل من قبل بمتل هاته الفيروسات ان صحت تسميتها .
اظن ان للفيسبوك يدا في الامر و الله اعلم .
المهم شباب من راى اي فيديو جينسي فلا داعي لفتحه و حدروا اصدقائكم .
و خصووصا لا داعي لفتح اي رابط مشبوه او تحميل اي شئ من رابط مشبوه .
عودة الى الفيسبوك . كنت سانسى تماما . او لم يدكركم الفيروس هدا بفيروس "حلاوة الروح" ؟
صراحة الفيروس يقوم بنفس الامر و ايضا ليس ببعيد فتم كشفه في شهر 5 او 6 على ما اظن من عام 2014 .
نفس الشئ لكن بعناوين مختلفة . و هل نسيتم فيروس شهر 12 من عام 2014 .
احببت تسميته فيروس "انشئ الافاتار" . فيروس يتم ارساله على شكل رابط . ما ان تدخل الرابط الا و يعيد
ارسال نفس الرابط الى كل اصدقائك ايضا و اصدقائك يفتحون الرابط و يرسل لاصدقاهم و هكدا دواليك .
و رد الفيسبوك يكون كما العادة " نعجز عن حل المشكلة ". دون ان ننسى فيروس " القرعة الى امريكا الى كندا "
المهم يا أصديقائي احسن حماية لك على الفيسبوك هي بالابتعاد عن الروابط المشبوهة .
و الفيسوك مجال للتواصل بين الاصدقاء و اكرر الاصدقاء فقط .
وفي الاخير يبقى فقط رأي ويمكنكم طرح أرائكم ! وفقكم الله احبتي .
Labels:
فيسبوك
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment